ذكر المؤلف في المقدمة : في ظل هذه الهجمات الشرسة التي يتعرض لها المسجد الأقصى بين الحين والآخر، كان من الواجب على المسلمين جميعاً أن يتعرفوا على مكانته ومنزلته؛ ليقدروه ويعظموه، كما عظمه الأنبياء والصالحون من قبل.