ذكر المؤلف في المقدمة :
فهذه جُملَةٌ من الأدعِيَةِ والأّذْكَار ِ، الصَّحِيحَةِ المَأْثُورَةِ عَنْ النَّبيِّ المُخْتَار ، لَعلَّ إخوتي الأخْيَارَ أن يَلْتَزِمُوا بها في صَلَوَاتِهِم بالليلِ والنَّهَارِ، عسَى العَزِيزُ الغَفَّارُ أن يَغْفِرَ لنا ولهم الذُّنوبَ والأوزار، وأن يُجيرَنَا وإيَّاهُم من عَذَابِ النَّار، وأن يرزقنا وإيَّاهُم رِفْقَةَ النَّبيِّ المُخْتَار، غَداً في دَارِ القرار.