جاء في المقمة :
أما بعد فهذا مُخْتَصَرٌ مَضْبُوطٌ في عِلْمِ النَّحوِ جُمعت فِيهِ مُهِمَاتِ النَّحْوِ عَلى تَرْتِيبِ الكافِيةِ.
وَالكافيِةُ في النَّحْوِ مِنْ تَآليفَ ابْنِ الحاجِبِ ( ت : 646 هـ ) ، تَدارَسَها الطُلاّبُ وَشَرَحَها العُلَماءُ وَلَخَّصُوها وعَلَّقُوا عَلَيْها قُرُوناً ذَكَرَ مِنْها حاجِي خَلِيفَة في بابِ الكافيِةِ مِنْ كِتابِهِ تِسْعَةً وتِسْعينَ مُؤَلَّفاً لَيْسَ فيِها ذِكْرٌ لِهذا الكِتابِ .