ما هو العمل الصالح الذي يُرجى به الله والدار الآخرة، والذي يؤول بصاحبه إلى الجنة؟
هل هو عبادة الله عز وجل بأي كيفية كانت؟
أم هو عبادة الله عز وجل طلبًا لرضا المخلوقين وثنائهم؟
أم هو عبادة الله عز وجل طلبًا لرضا الله ورضا المخلوقين معًا؟
أم هو عبادة الله عز وجل بغير نية وعلى سبيل العادة؟
إن جميع هذا الصور ليست من الأعمال الصالحة التي أمر الله تعالى بها في كتابه؛ لأن العمل الصالح لابد أن يتوافر فيه شرطان، هما:
1- الإخلاص لله عز وجل.
2- المتابعة لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.